المسابقات
الرمضانية على تنوعها واختلاف طرقها، تبيّن وتثبت بما لا يدع مجالًا للشك والريبة
مدى الجهل، وقلة التحصيل المعرفي، والبعد عن العلم، الذي يسود المجتمع السعوديِّ
خاصة، والدول العربية المجاورة ـ إلا من رحم الله ـ وقليلٌ ما هم.
بحسبك
أن المتسابق لا يقوى على التلفظ بالإجابة المعطاة له، فيكتفي بالإشارة إلى رقم
الإجابة.
والطامة
الكبرى أن القناة صاحبة البرنامج تكافئ هذا الأمِّي على جهله، وبذلك توفر له
الأسباب ليبقى على بهيميته وتخلفه.
6 رمضان 1430 هـ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق