فرغ
من صلاة العشاء، فقام أحدهم واجتذب مكبّر الصوت، وانطلق يلقي كلمةً في الحث على
طلب العلم، واستثار الهمم النائمة، وأيقظ الطموح الخامد.
حدثته
نفسه حديث المعاتب اللائم، فثنى العزم على الشروع ووضع خطة في عقله وجدولًا.
خرج
ليتلقى اتصالًا من زميله: رضي الله عنك يا سليل الصديق، هل تصلي الوتر إحدى عشرة
ركعة، عجّل علينا فإن اليوم أول يوم في التمارين التي ستمتدّ لشهر، قبل المباراة
النهائية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق